تغيرات المناخ العالمية تظهر بثبات، حيث الزلازل والفيضانات تصبح أكثر تعرضاً للأنسان. بالتحديد في المناطق الحوضية، يصبح الماء محتاجًا ل?
?سف?? إلى الداخل فقط عندما يأتي من الساحل. هذا الفتور الفزيع يؤثر على الكثيرين، خاصة يعيشون في المناطق المنخفضة.
من حيث الأسباب، يعتقد العلماء أن الانبعاثات الغازية من النفط والكول استنقلفت من التجمعات البشرية لتمثيل أوعهم المتراكمة. هذه gases greenhouse تسبب ارت
فاع درجات الحرارة، مما يؤدي إ?
?ى تيارات لا محالة في الأعينين.
من ناحية الآثار، يظهر أن التغيرات المناخية قد غيرت الدور الذي قُدت فيه الكائنات الحية. العديد من الأنواع المائية والبيئات البرية تعاني من فقدان البيئة بسبب ارت
فاع levels والظواهر الجيولوجية.
لذلك، يصبح من الضرورة اتخاذ إجراءات لمنع التلوث المناخي. وفرض قوانين صارمة قد تكون الحلول المطلوبة للعطاء الأعلى للحماية البيئية. لا
يمكننا الاسترخاء في هذه المسؤولية، لأن المستقبل سيتعتبر أقل من قيد التحكم إذا كُنت تنتظري.
للحصو?
? على مزيد من المعلومات،
يمكنك زيارة موقع الأون أنتيرناشنال للتنمية والاستدامة (UNEP) للحصو?
? على تقارير وتفاصيل أكثر تفصيلاً.